توب ستوريمنوعات

فيلم هدير عبد الرازق مع اوتاكا كامل.. أول تعليق من هدير

فيديو هدير عبد الرازق الجديد كامل حيث شهدت منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة حالة واسعة من الجدل، بعد انتشار فيديو هدير عبد الرازق ومحمد أوتاكا، أعاد العلاقة السابقة بينهما إلى الواجهة رغم انتهائها بالطلاق منذ فترة.

الفيديو، الذي وُصف بأنه “مسرب”، أثار موجة كبيرة من التساؤلات حول طبيعته وحقيقته، خاصة أنه جاء في توقيت حساس بالنسبة لأوتاكا الذي يواجه بالفعل اتهامات جنائية خطيرة.

القصة بدأت عندما تداول رواد السوشيال ميديا مقطعًا قيل إنه يجمع عبد الرازق بطليقها، وهو ما اعتبره البعض دليلاً على وجود علاقة خفية بينهما بعد الانفصال، بينما أكد آخرون أن الهدف من نشره هو تشويه سمعة هدير عبد الرازق التي تحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة.

فيديو هدير عبد الرازق الجديد كاملذ

تزامن ذلك مع قضية منفصلة تخص أوتاكا؛ حيث كانت الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض عليه قبل انتشار الفيديو، بعد أن رصدت الجهات المختصة قيامه ببث مقاطع تحمل ألفاظًا خادشة للحياء العام.

فيديو حفل الفنانة أنغام في مهرجان العلمين الجديدة

التحريات بيّنت أن أوتاكا اعتاد إنتاج محتوى غير لائق بغرض تحقيق مشاهدات مرتفعة عبر حساباته المختلفة.

هدير عبدالرازق
هدير عبدالرازق

وخلال عملية ضبطه، تم العثور بحوزته على مخدري الحشيش والكوكايين، واعترف بحيازتها بقصد الاتجار، لتضاف هذه الاتهامات إلى سجله الجنائي.

فيديو هدير عبد الرازق الجديد تلجرام

وسط هذه التطورات، جاء تداول الفيديو المنسوب لعبد الرازق ليزيد المشهد ارتباكًا. غير أن الأخيرة خرجت سريعًا عن صمتها عبر حساباتها الرسمية، مؤكدة أن المقطع مفبرك بالكامل ولا يمت لها بأي صلة، مشددة على أن الهدف الواضح من وراء نشره هو النيل من سمعتها ومحاولة الإساءة إليها بعد انفصالها عن أوتاكا.

فيديو هدير عبد الرازق الجديد مع محمد اوتاكا

كما أعلنت هدير عبد الرازق أنها بصدد اتخاذ جميع الإجراءات القانونية لملاحقة كل من يقف وراء ترويج أو نشر هذا الفيديو، مؤكدة أنها لن تتهاون في استرداد حقها. وأوضحت أن ما يحدث ليس سوى حلقة جديدة في سلسلة محاولات تشويهها إعلاميًا، خصوصًا أن اسمها ارتبط أكثر من مرة بقضايا مثيرة للجدل بسبب علاقتها السابقة بطليقها.

فيديو هدير عبد الرازق ومحمد اوتاكا

وعند استعراض القصة الكاملة، نجد أنها مرت بعدة محطات: البداية بزواج شغل الرأي العام على مواقع التواصل، ثم الانفصال المثير للجدل، وبعدها القبض على أوتاكا بتهم نشر محتوى غير لائق وحيازة مواد مخدرة، وأخيرًا عودة اسمي الطرفين معًا إلى صدارة التريند بسبب الفيديو الأخير الذي وصفته هدير بأنه مفبرك.

بهذا، تبقى القضية مفتوحة على عدة احتمالات، ما بين التحقيقات الجارية ضد أوتاكا من ناحية، وخطوات عبد الرازق القانونية للدفاع عن نفسها من ناحية أخرى. لكن المؤكد أن قصة هدير وأوتاكا لا تزال مادة دسمة تثير اهتمام الرأي العام وتؤكد في الوقت نفسه خطورة التشهير الإلكتروني وضرورة مواجهته بحسم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى